أقسام الوصول السريع ( مربع البحث )

بعد طول غياب : أحدث ظهور لمليكة الهاشمي رمز الأمومة والحنان في الدراما التونسية

الممثلة القديرة مليكة الهاشمي سفيرة الغناء الكافي ورمز الأمومة والحنان في الدراما التونسية، شاركت في عديد الأعمال الدرامية أبرزها مسلسل عارم ونواصي وعتب وشرع الحب وجاري ية حمودة وقمرة سيدي المحروس والخطاب على الباب.

أصيلة ولاية الكاف استهلت مسيرتها الفنية بالغناء منذ الطفولة ودخلت قلوب التونسيين بصوتها الشجيّ، حيث شاركت في الحفلات والنوادي التابعة للمعهد الذي درست فيه، وشاركت لأول مرة في مهرجان أم كلثوم الأول الذي أصبح إسمه مهرجان الأغنية التونسية وتألقت فيه.

وبلغت النهائي مع 6 مشاركين لكن انسحبت بسبب صغر سنها وقلة تجاربها الفنية.

توجهها للتمثيل كان بمحض الصدفة حيث توفرت لها الفرصة مع فرقة الكاف أين شاركت في عديد المسرحيات الغنائية، ثم اقترحها سمير العيادي على سلمى بكار التي كانت المنتجة للشريط السينمائي الإرث.

وبعد دورها في ذلك الشريط، عرضت عليها عديد الأدوار في المسرحيات والأفلام والمسلسلات أين عرفها التونسيون في دور الأم الحنون والمرأة الهادية الراقية التي تتمنى الخير للجميع.

وقد تم تداول صورها بعد غياب طويل عن الأعمال التلفزية والإعلام، وقد تغيرت ملامحها بمرور السنوات وعلق عليها التونسيون :

"عمرنا ما نسيناك حبينا نقولولك نحبوك برشا وتوحشنا نراوك في أعمال جديدة خاطر كل ما نتفرجو فيك نراو فيك الأم الحنينة والقلب الكبير ونراو فيك الكاف العالية وريحتها العزيزة

"عمرنا ما نسيناك حبينا نقولولك نحبوك برشا وتوحشنا نراوك في أعمال جديدة خاطر كل ما نتفرجو فيك نراو فيك الأم الحنينة والقلب الكبير.".

الفيديو :






تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-